دراسة مقارنة قوة ارتباط الحاصرات المعدنية والخزفية مع الميناء بعد تبييض الأسنان باستخدام تقنيتي تهيئة مختلفتين
الملخص
الملخصأهداف البحث: تهدف هذه الدراسة إلى تقييم تأثير التبييض في العيادات السنية على قوة الارتباط المقاومة للقص لكل من الحاصرات التقويمية الخزفية والمعدنية الملصقة بمادة الراتنج المركب بعد التبييض مباشرة ومقارنة SBSs الخاصة بهم وذلك بعد تهيئة سطح الميناء بحمض الفوسفور أو الليزر بالإضافة الى قياس مشعر بقايا المادة اللاصقة ARI على الحاصرات بعد فشل الارتباط
المواد والطرائق: تألفت العينة من 80 ضاحك علوي قسمت عشوائياً إلى ثمان مجموعات في كل مجموعة عشر أسنان كالتالي: المجموعات (1-3-5-7) غير خاضعة للتبييض ثم الالصاق مباشرة المجموعات (2-4-6-8) التي خضعت للتبييض ثم الالصاق بعد 24 ساعة من اجراء التبييض , تم الصاق الحاصرات المعدنية بالراتنج المركب في المجموعات (1-2-5-6) والحاصرات الخزفية في المجموعات (3-4-7-8) من ثم تم انجاز اختبار قوة الارتباط المقاومة للقص (SBS) Shear Bond Strength على العينات بواسطة جهاز الاختبارات الميكانيكية ثم تم فحص مشعر بقايا المادة اللاصقة(ARI) Adhesive Remnant Index بعد نزع الحاصرات تم تحليل البيانات احصائي
النتائج: توجد اختلافات هامة ل P< 0.05 (SBS) بين مجموعات التجربة حيث بلغ متوسط قوة الارتباط في الدراسة الحالية امتلاك المجموعة الثالثة غير الخاضعة للتبييض و المخرشة بالليزر ثم الصاق الحاصرات الخزفية أعلى قيمة قوة ارتباط حيث بلغ متوسط قوة الارتباط المقاومة للقص 7.85±1.18 ميغاباسكال
مع تقييم نمط الفشل بالنسبة للمتغير ARI عند ميناء –مادة لاصقة
لا توجد فروق دالة احصائيا في متوسطات مقدار درجة اللاصق المتبقي على الحاصرة عند مقارنة المجموعات الثمانية
- الاستنتاجات: إن اجراء الصاق الحاصرات الخزفية بمادة الراتنج المركب بعد تطبيق التبييض داخل العيادة مباشرة يعطي قوة ارتباط مقبولة سريرياً
- استخدام الحاصرات الخزفية بدل الحاصرات المعدنية بعد التبييض يعطي قوة ارتباط أكبر
- إن تطبيق التخريش باستخدام الليزر بعد التبييض يعطي قوة الارتباط أكبر من استخدام الحمض
الكلمات مفتاحية: الحاصرات،الالصاق،التبييض،حمض الفوسفور,الليزر